بمشاركة  217 جامعة عربية : جامعة طنطا تحصد  المركز الرابع محليا.. وال ٢٨ عربيا بتصنيف التايمز  البريطانى

بمشاركة  217 جامعة عربية :

جامعة طنطا تحصد  المركز الرابع محليا.. وال ٢٨ عربيا بتصنيف التايمز  البريطانى

 

كتب – عاطف دعبس – أشرف عبودة :

 

 

أعلن الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا  عن تقدم الجامعة فى الاصدار الثانى من تصنيف التايمز البريطانى لجامعات العالم العربى حيث  جاءت  الجامعة بالمركز الرابع على مستوى الجامعات الحكومية  كما حققت المركز 28 عربيا  بمشاركة  217 جامعة عربية  بالتصنيف.

 

أوضح د. محمود ذكى  أن تصنيف التايمز للجامعات العربية يهدف الى إظهار قوة التعليم العالي بالعالم العربي بالاعتماد على نفس المعايير العالمية مع إجراء بعض التعديلات وتضمين مقاييس جديدة لتعكس مميزات ومهام الجامعات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

 

أضاف رئيس جامعة طنطا أن الجامعة تستهدف في رسالتها تحقيق التميز والتنافسية على المستويات المحلية والاقليمية والعالمية من خلال محاور التطوير والانجاز بخطتها الاستراتيجية للوصول الى المكانة الريادية من خلال مؤشرات قياسية للاداء المؤسسي بقطاعات وكليات الجامعة المختلفة، مشيرا  الى أن ذلك حصاد تطوير  منظومة البحث العلمى بالجامعة واتخاذ  حزمة من الاجراءات  لزيادة النشر الدولى، موضحا أن كل ما يتم من انجازات متوالية  بالجامعة يواكب ما يتم على مستوى الدولة المصرية وبناء الجمهورية الجديدة في ضوء رؤية مصر ٢٠٣٠.

 

من جانبه أوضح  الدكتور كمال عكاشة نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث أن  الجامعة تحرص على تشجيع ودعم أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة لنشر إنتاجهم العلمي في كبرى المجلات الدولية والمصنفة في قواعد البيانات العالمية.مشيرا الى اتخاذ مجموعة من الإجراءات و تقديم المكافآت لمن يقوم بنشر إنتاجه العلمي في هذه الدوريات أو في كتاب منشور في دار نشر دولية أو فصل في كتاب وذلك طبقاً لمجموعة من الشروط والضوابط التي حددها مجلس الجامعة لدعم منظومة البحث العلمي داخل الجامعة، وانعكست نتائج هذه الإجراءات في زيادة عدد الأبحاث التي قام بنشرها باحثو الجامعة خلال النصف الأول من 2022.

شاهد أيضاً

بيطري الغربيه يضبط ٥ طن ونصف “رنجه” غير صالحة كانت معده للبيع فى شم النسيم

بيطري الغربيه يضبط ٥ طن ونصف “رنجه” غير صالحة كانت معده للبيع فى شم النسيم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *