“طنطا” أول جامعة مصرية تحصل على شهادة الأيزو «2018: 21001» في الإدارة وجودة التعليم

“طنطا” أول جامعة مصرية تحصل على شهادة الأيزو «2018: 21001» في الإدارة وجودة التعليم

 

كتب – عاطف دعبس – أشرف عبودة :

 

أعلن الدكتور محمود ذكى، رئيس جامعة طنطا، حصول إدارات أمانة الجامعة الرئيسية، ومركز جامعة طنطا لضمان جودة التعليم، على شهادة الأيزو «2018: 21001» في الإدارة وجودة التعليم من شركة QSI الدولية كأول جامعة مصرية تحصل عليها على مستوى الجامعات المصرية، عقب استيفائها لكافة معايير الشهادة الدولية.

وقال الدكتور محمود ذكى، إن الجامعة حصلت كذلك على شهادة «الأيزو 9001: 2015»، الأمر الذي يؤكد نجاح تطبيق المنظومة الإدارية الحديثة التي انتهجتها الجامعة بتطبيق نموذج الإدارة بالأهداف والقائم على منهجية التفكير العلمي بما يساهم في زيادة الإنتاجية وتوفير بيئة عمل مناسبة تشجع على الإبداع والابتكار، مؤكدًا حرص الجامعة علي تنفيذ رؤية مصر 2030 وتوجهات الدولة لرفع كفاءة الجهاز الإداري نحو تعزيز ثقافة التميز المؤسسي والحوكمة علي مستوي كافة القطاعات وتحقيق الجامعة للريادة والتميز محليًا ودوليًا.

وأوضح إن فريق من المؤسسة المانحة لشهادتي الأيزو «2018: 21001» و «الأيزو 9001: 2015» أجرى عمليات المراجعة الخارجية لقطاعات الجامعة، وهي قطاعات رئيس الجامعة، والتعليم والطلاب، والدراسات العليا، وخدمة المجتمع وتنمية البيئة، وقطاع أمين عام الجامعة، ومركز جامعة طنطا لضمان الجودة والذي أوصي بمنح الجامعة ومركز جامعة طنطا لضمان جودة التعليم الشهادة الدولية الأيزو «2018: 21001» و «الأيزو 9001: 2015».

ووجه رئيس جامعة طنطا، الشكر للدكتوره عزه حسن المدير السابق لمركز ضمان الجودة، والدكتوره صباح شرشور مدير المركز الحالي، والدكتوره دينا عبدالهادي المدير التنفيذي للأداء المؤسسي، والمحاسب أحمد رشاد أمين عام الجامعة، وفريق الشركة العربية للاستشارات الهندسية بقيادة الدكتور عبده سعد، وكافة العاملين بمركز جامعة طنطا لضمان الجودة لمجهوداتهم المستمرة خلال فترة طويلة من العمل نحو التميز والارتقاء بالأداء الإداري والتحسين المستمر، والتي توجت بالحصول على شهادة «الأيزو 2018: 21001» وشهادة «الأيزو 9001: 2015» .

شاهد أيضاً

محافظ الغربية يشهد الاجتماع الدورى لمجلس الجامعة التكنولوجية بسمنود

محافظ الغربية يشهد الاجتماع الدورى لمجلس الجامعة التكنولوجية بسمنود   عاطف دعبس – أشرف عبوده …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *